حتى لا ننساق وراء كل طرح أو سياق يراد منه خدمة أجندات خارجية، بإهمال لغاتنا الرسمية (العربية والأمازيغية).. وحتى نستوعب أن الصحيح لن يصح إلا ببصمة وطعم الجذور والبذور المغربية الأصيلة.. وحيث لا يمكن تحقيق التواصل الحقيقي والصادق إلا باعتماد اللغات الأم التي تستريح لها الألسن وتدركها الأحاسيس.. علينا مراجعة قراراتنا وقناعاتنا بخصوص الاهتمام الزائد…