أجمع المتدخلون في ندوة “الفاجعة بين الآداب والفنون” على أن كتابة الفاجعة مغامرة شاقة، وأن نصوص الفاجعة غالبا ما تنكتب بشيء من التسرع والاستعجال. لكن النصوص الكبرى التي كتبت الفاجعة لم تكن أعمالا راسخة في تاريخ الشعر والأدب فقط، بل أثرت وغيرت في تاريخ الأدب نفسه. كما أوضح المشاركون في الندوة التي أقامتها دار الشعر…