أكثر من أي وقت في التاريخ، تقف الإنسانية اليوم عند مفترق طرق. إحدى هذه الطرق يؤدي إلى اليأس والفقدإن المطلق للأمل. والآخر يؤدي إلى الفناء. لندعو الله إن يكون لنا من الحكمة ما يكفي لاختيار الطريق الصحيح. بالمناسبة، إنا لا أتكلم بأي نوع من
أكثر من أي وقت في التاريخ، تقف الإنسانية اليوم عند مفترق طرق. إحدى هذه الطرق يؤدي إلى اليأس والفقدإن المطلق للأمل. والآخر يؤدي إلى الفناء. لندعو الله إن يكون لنا من الحكمة ما يكفي لاختيار الطريق الصحيح. بالمناسبة، إنا لا أتكلم بأي نوع من