تاريخية

مسرحية “حمار رغم أنفه” بين تاريخية الرمز وآدمية الرفض

مسرحية “حمار رغم أنفه” بين تاريخية الرمز وآدمية الرفض

تختلف عناوين المسرح اختلافا كبيرا من حيث صيغتها، وفنيتها ومقوماتها، وبحسب هذا التنوع تتنوع الدلالات التي يمكن أن تحيل عليها أو الأثار التي تخلقها في ذهن المتلقي، قد يفكر بلمو وبنهدار في عنوان هذه المسرحية ويقر أنه في البداية، يكون موجها لأجزاء المسرحية وتوجيهها توجيها اختياريا. فالمسرحية هي عبارة عن لعبة تشكيلية تربط بين الدال

Top