حياتي

المغرب أنقذ حياتي

المغرب أنقذ حياتي

كنت في بوردو خلال ذلك اليوم لإلقاء محاضرة. وكما يحدث في كل مرة أوجد بمدينة فرنسية، لم يتأخر لقائي بمواطنين حاصلين على دبلومات (ليس بينهم أقل من ثلاث حاصلين على شهادات التبريز في الرياضيات، إضافة إلى طالب في المدرسة العليا للأساتذة) لكنهم فضلوا بالأحرى العمل في بلد بوانكاري وليس على ضفة أبي رقراق. حسنا، سنعود

Top