لا أحد ينفي استفحال وتناسل أنواع من الكائنات البشرية المتعفنة، واقتحامها لعدة قطاعات عمومية وخاصة، واحتلالها لمواقع النفوذ والمسؤولية. ولا أحد يرفض كل المبادرات الجادة التي من شأنها تطهير وتنقية تلك القطاعات. وجلاء تلك الكائنات من مواقع التدبير والتسيير المالي والإداري. أملا في إنصاف المظلومين والمطالبين بحقوقهم المشروعة. لكن لا أحد يقبل بتسفيه وتمييع المسؤولية.…