لم يعد للكتب المدرسية أي دور في التحصيل الدراسي بالنسبة لمجموعة كبيرة من الأطر التربوية، بعد أن أصبحت الوزارة الوصية تعتمد الكم عوض الكيف في تدبير برامجها التربوية ومناهجها الدراسية، وتسببت في إثقال كاهل التلميذ والإضرار بمالية الأسر.. وبعد أن فقد المدرس والتلميذ الثقة في تلك الكتب، واقتصاره على استغلال بعض أنشطتها وتمارينها. كتب أفقدت…