مؤسف جدا ألا أحد يهتم بنظافة محيطات المؤسسات التعليمية، وأن تكون فضاءاتها الخارجية وأسوارها خارج اهتمامات المسؤولين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني. بل إنها أصبحت أكثر استهدافا من طرف العابثين والمشاغبين وساكنة الجوار. ومؤسف جدا ألا يجد مسؤولو تلك المؤسسات التعليمية من سبيل لحماية التلاميذ والوقاية من العفن الخارجي والانفلات الداخلي سوى تعلية الأسوار وتمتينها، وإهمال…