أدب

“مراكش التي كانت”.. في حفظ الذاكرة والاحتفاء بعجائب الآثار وضروب من الأخبار

“مراكش التي كانت”.. في حفظ الذاكرة والاحتفاء بعجائب الآثار وضروب من الأخبار

في الأدب وفي الفن.. هم منشغلون بذاكرة زهرة أغمات ويشتغلون على توثيق نبضها وأريجها، تراهم في إبداعاتهم يتغازلون بأصالتها وعراقتها، وتتابعهم في طوافهم على سوارها الفريد، ذاك الذي كان ابن رشد الجد قد أوصى الخليفة المرابطي علي بن يوسف بن تاشفين ببنائه وتحصين مراكش بسور حماية للعاصمة من أطماع المهدي بن تومرت، مؤسس الدولة الموحدية،

Top