تقوم رواية “أوسمة من رماد” للكاتب المغربي عبد القادر خلدون، على استعادة السارد “البطل” للحظات من عمره، مسترجعا أحداثا مضت كانت قد رسمت سيرة حياته، وهو بذلك يصارع النسيان ونزيف السنين ممتطيا صهوة الحكي ولغة البوح.ارتأينا تقسيم متن الرواية إلى محكيات تبرز مدى تفاعل الذاتي والتاريخي والإنساني في قالب الرواية التخييلية وهي: