التفاصيل الدقيقة التي تعصر الوجع وتمتصه حين انتهت رحلتي في متن الإبداعات القصصية الجميلة المتمثلة في قصص المجموعتين القصصيتين اللتين كنت قد تلقيتهما كهديتين رائعتين من القاص المغربي الجميل صديقي العزيز هشام حراك: “السوق اليومي” و”سيلان…” بقيت من رحلتي هذه، لحظات وذكريات جميلة واستفادة جمّة.