اكتب

اكتب ثم اكتب ثم اكتب

اكتب ثم اكتب ثم اكتب

-إلى الأديب المغربي محمد الدغمومي- حدث ذلك اللقاء الجميل، اليتيم والخاطف مثل لحظة قصصية في أحد أصياف أواخر الثمانينات بمقهى “الواحة” في مدينة أصيلة.. هو لقاء نادرا ما تجود به مصادفات التيه الرائق على جسر الكتابة. كانت وقتئذ مجموعته القصصية “الماء المالح”* حديثة العهد بالصدور، وكانت ما تزال بطراوة شغبها تضج في رأسي بشخوصها وأمكنتها

Top