في كل سنة عندما يحل يوم 10 دجنبر كيوم عالمي لحقوق الإنسان نحاول الوقوف عند المنجزات والمكتسبات التي تحققت في بلادنا، دون أن ننتبه إلى أن هناك حاجة إلى تقييم هذه المنجزات بقصد استخراج العبر من الحصيلة المحققة بغاية تحديد مسؤولية الجميع، وبهدف ضمان تحويل هذه المنجزات إلى واقع ملموس في مشروع بناء ثقافة حقوقية…