بعد أشهر معدودة من تحمله قيادة ناد كبير كالوداد الرياضي البيضاوي، متعدد الفروع والأهداف وحتى الغايات والمطامح، بدأت القاعدة الودادية تشعر بنوع من التضايق من سعي الرئيس الجديد، إلى الانفراد بكل السلط، وعدم سن قواعد أساسية، تبنى على التواصل والتشاور والتحاور، ومنح “برلمان” النادي فرصة الوقوف على كل أدق التفاصيل وفحوى القرارات… في هذا الإطار…