للأعصاب

نهاية سعيدة مريحة للأعصاب

نهاية سعيدة مريحة للأعصاب

ماذا ستختارون لسهرة هذا المساء، فيلم العطلة (ذا هوليداي) لكاميرون دياز أم (بين الأطلال) لفاتن حمامة؟ ربما لا هذا ولا ذاك، ولا بأس من إعادة مشاهدة فيلم ديزني الكارتوني (الحسناء والوحش) بنسخته القديمة. كل يوم يتكرر السيناريو ذاته؛ بعد أن ننتهي من أعمال المنزل ويأتي موعد الالتفاف على المسؤوليات ومحاولة الهروب مؤقتاً من خناقها، حيث

Top