(…) يمكن بسهولة بالغة ملاحظة العديد من جوانب القصور التقني (من حيث البث والإخراج وغيرهما) التي تميز المدعوة «الإذاعة الأمازيغية». وهذا جزء مهم من المشكل، لكنه لن يكون موضوعنا في هذا المقال. وبسهولة أكثر يمكن ملاحظة الهجين اللغوي في العديد من البرامج عند العديد من المذيعين. وغني عن البيان أننا نميز بين مؤسسة «الإذاعة الأمازيغية»…