باستثناء الارتفاع المسجل في واردات مواد التجهيز الصناعية، وهو ما يعد عاملا إيجابيا يؤشر على الدينامية الصناعية بالمغرب خاصة في عدد من القطاعات كالسيارات الصناعية وأجزاؤها والآلات المختلفة، يبقى تفاقم العجز التجاري برسم سنة 2016 أمرا يدعو للقلق، خاصة تأثيراته السلبية على ميزان الأداءات. وحسب ما أفادت به معطيات المندوبية السامية للتخطيط فمن المنتظر أن…