حتى لا نزيد من نزيف المؤسسات التعليمية والجامعية، ونرمي بأفواج من المطرودين إلى الشارع والانحراف والبطالة. ونزيد من معاناة الأسر المحبطة بسبب فشل السياسة التعليمية، وتضاعف نسب الهدر المدرسي. وحتى لا يستمر عبث بعض الأطر التربوية والإدارية بمستقبل التلاميذ والطلبة باعتماد عقوبة الطرد التي لا سند لها قانونيا ولا حقوقيا. وجب التدخل العاجل من أجل…