ما يحز في نفس المغاربة، إعلاميون ومواطنون عاديون. أن ملف الوحدة الترابية وضمنها ملف الصحراء، ظل لفترات حبيس رفوف الدولة وبعض القادة في الحكومة والأحزاب. بعدها سمح لبعض الإعلاميين والسياسيين والباحثين بالخوض فيه بشروط جعلت مداخلاتهم خجولة، محدودة، وغير ذات جدوى. وبدا للعيان قصورهم في المواجهة والمرافعة والمناظرات الإعلامية الدولية. وللأسف لازال ملفا «أحمرا» محتكرا…