التراكم هو وحده الكفيل بالتبدل الكيفي أو النوعي. تصح هذه المقولة في كل مرة. في أي نشاط إبداعي وفني يظهر تجسيدها بارزاً للعيان. ومع تعدد الإنتاجات الدرامية في القنوات المغربية تتعدد المواضيع والثيمات، كما تكثر المقاربات من شتى الأنواع والمداخل. لكن الأجمل والأكثر إثارة للانتباه هو حين تأخذ الدراما على عاتقها أن توحّد بلداً ما…