> بقلم: الحسين الشعبي منذ مساء الجمعة 5 فبراير 2016، ساد السواد في كل المسارح برحيل الفنان الفذ أحد ملوك المسرح الحديث والمعاصر، في المغرب وفي العالم، الأيقونة الطيب الصديقي.. ستائر الحداد تكسو كل الخشبات ودور العرض، هنا بالمغرب وخارجه.. كل الملابس والديكورات والأكسسوارات والستائر وأبهاء الكواليس وجنبات الحديقة والساحة بكل أشكالها وألوانها وكائناتها وأرواحها…