يـعـلـمـون

لــو يـعـلـمـون

لــو يـعـلـمـون

غالباً، عند استقبالنا للرسائل/ المسجات الآتية عبر أجهزتنا الخلوية أو بريدنا الإلكتروني، نقوم بقراءتها بسرعة لنلتقط المعنى المباشر فنردّ عليها، أو نؤجِّل ذلك إلى وقت آخر. لكننا نادراً ما نتمهَّل تاركين لأنفسنا فرصة تأمل كيفية صياغتها واستبطان تعدد المعاني المحمولة فيها. كأنني بهذه المقدمة أساوي بين نصوص تلك الرسائل/ المسجات والنصوص الأدبية، أو بعضها بالأحرى،

Top