تبدو منطقتا فاس وتاونات اللتان تؤمنان 70 في المائة من المحصول الوطني للكبار، في طريقهما لتصبحا المعقل الأخير والوحيد لهذا النبات، الذي طالما استخدم في الأزمان الغابرة بالحوض المتوسطي، كعلاج ضد مجموعة من الأمراض وخصوصا الروماتيزم.
تبدو منطقتا فاس وتاونات اللتان تؤمنان 70 في المائة من المحصول الوطني للكبار، في طريقهما لتصبحا المعقل الأخير والوحيد لهذا النبات، الذي طالما استخدم في الأزمان الغابرة بالحوض المتوسطي، كعلاج ضد مجموعة من الأمراض وخصوصا الروماتيزم.