تحولت السنة الأمازيغية مع دينامية الحركة الأمازيغية؛ من احتفال شعبي أسري يتقاسمه الناطقون بالأمازيغية وغير الناطقين بها في مختلف مناطق المغرب بل وفي كافة بلدان شمال إفريقيا، والذي كاد ينقرض بعد استقلال هذه البلدان؛ إلى احتفال مدني تم نقله من داخل أسوار المنازل إلى مقرات الجمعيات والمؤسسات وإلى الفضاءات العمومية خاصة في المجالات الحضرية، كما…