تحية وسلاما، أما بعد، ترددت كثيرا في مخاطبتك عن طريق هاته الرسالة المفتوحة، كما احترت في نوعها، وتوقيتها، ولكن الشيء الوحيد الذي لم يثر عندي أي سؤال هو مضمونها، خصوصا حين علمت ان لمجموعة كبيرة من الأكاديميين والفاعلين الاجتماعيين نفس الإحساس والرأي والقناعة، وذلك انطلاقا مما بلغته علاقة الرئاسة ببعض مؤسسات الجامعة وأساتذتها وكذا ما قد…