باستثناء واردات المغرب من مواد التجهيز، والتي قد تؤشر على انتعاش نسبي لحركية التصنيع، فإن تفاقم العجز التجاري عند نهاية يوليوز الماضي يعد مؤشرا سلبيا سواء على مستوى ضعف تغطية الصادرات للواردات أو على صعيد الضغط على ميزان الأداءات. واستنادا على مذكرة حول المؤشرات الأولية للمبادلات الخارجية لشهر يوليوز الصادرة عن مكتب الصرف فإن المبادلات…