تشكل قضية وحدتنا الترابية أولى الأولويات في انشغالاتنا وقضايانا الوطنية قبل التعليم والصحة إلخ، لذلك تعمل الدولة المغربية ملكا وشعبا وبرلمانا ومؤسسات وأحزاب سياسية وتنظيمات نقابية وشبابية وجمعيات مدنية، عبر الديبلوماسية الرسمية والموازية، الدفاع بشكل موحد، مشكلين بذلك جبهة وطنية واحدة، لمواجهة كل خصوم وحدتنا الترابية، من طنجة إلى الكويرة، وأساسا من طرف أشقائنا الجزائريين…