ذاكرة

إشكالية العلاقة بين الأنا والآخر في رواية “ذاكرة الجسد”

إشكالية العلاقة بين الأنا والآخر في رواية “ذاكرة الجسد”

تتقدم رواية “ذاكرة الجسد”، في شكل خطاب يكتبه الراوي “خالد” إلى البطلة “حياة”، يستعيد فيه أحداث حبه لها وهو جالس أمام نافذة بقسطنطينة في وقت: “الوطن كله ذاهب للصلاة” (ص12). وقد تميز استرجاعه بعدة مقابلات، صور عبرها معاناته بعد استقلال الجزائر، وخيبة آمال الثورة التي كانت معقودة قبل الاستقلال. والمرسل “خالد”، مناضل سابق، فقد ذراعه

Top