تشهد ظاهرة “شهود الزور” في مخافر الشرطة والمحاكم وخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي تزايدا خلال السنوات الأخيرة، مع ارتفاع أعداد منعدمي الضمير الذين يدلون بشهاداتهم لفائدة آخرين في قضايا ينظر فيها القضاة، لقاء مبالغ مالية أو عائدات عينيةـ او مصالح مشتركة. ويكثر شهود االزو ، خصوصاً في القضايا التي تتعلق بالأحوال الشخصية والأسرية، من قبيل ملفات…