“تذكروني، بفرح، فأنا وإن كان جسدي بين القضبان الموحشة، فإن روحي العاتية، مخترقة لجدران السجن العالية، وبواباته الموصدة، وأصفاد وسياط الجلادين، الذين أهدوني إلى الموت، أما جراحي فباسمة، محلقة بحرية”! _سعيدة المنبهي_ _ “نيامٌ إذا ماتوا انتبهوا” _ الإمام علي_ تَذَكَّرُونِي إِنْ تَذَكَّرْتُمُونِي دَائِماً بِفَرَحِي! .. لِأَنَّنِي سَعِيدَةٌ عَاتِيَةٌ رُوحِي وَبَاسِمَةٌ جُرُوحِي! .. وَكَلِمَاتِي، جَسَدِي،…