يعد محمد أحمو من الأقلام القصصية التي لا ينضب حبرها، فالقاص الشاب لم يتوقف منذ عشر سنوات عن الكتابة بشكل متواتر، باذلا قصارى جهده للحفاظ على مكانته بين أقلام جادة ومعروفة ضمن فسيفساء القصة الأمازيغية. والقاص محمدأحموا، من مواليد قرية تيلكيت باداوتنان. فاعل جمعوي وعضو مؤسس لعدة جمعيات بأكادير. مارس الصحافة ككاتب ومراسل صحفي لمجموعة…