لاحظ الكثيرون أن تفشي فيروس «كوفيد – 19» وتداعياته الاقتصادية والمجتمعية أضعف النقاش العمومي حول النموذج التنموي الجديد. وبالرغم من الجهد التواصلي والتفاعلي للجنة ذات الصلة، وسلسلة الجلسات والتظاهرات التي عقدتها مع أطراف عديدة وفِي جهات مختلفة من البلاد، لم يكتسب هذا الحوار الوطني، مع ذلك، كامل مركزيته في الانشغال الوطني، ويكاد الكثيرون اليوم ينسون…