9

يوميات نادل…-الحلقة 9

يوميات نادل…-الحلقة 9

شوق  هناك قرب دكان الحي أشير بأصبعي للسائق، متحرشا بدندناته المسترسلة، لافتا انتباهه ليرسو إلى جانب الرصيف، حيث ألفت التوقف كلما ٱستقليت سيارة الأجرة . أناوله دراهم التسعيرة، متمنيا له بقية يوم سعيد، رغم أن السعادة غيبها عنه صديق حرفته، والذي كاد يدهسه في لحظة تهور. إلى الطابور المصطف أمام الدكان أنضم منتظرا دوري لاقتناء

Top