تداعيات

سراديب الضياع

سراديب الضياع

أسدلوا الستار انتهت المسرحية …! – أين الجمهور ؟ – هسس لا أريد أصواتا، كل الآراء آثمة.. أبجديتي التي التوى كاحلها فوق الركح لا تريد تقويما.. تعانق السطور لتختزل الحكاية في كتاب أعلن الإلحاد، ونفس تائهة في أروقة الليل، تبا لتطرفي.. كل مشاعري كافرة بالحب . أوآآآه ! ما كل هذا الهذيان!!! إني في منأى

Top