عرفت مدينة آزمور بأسوارها التاريخية وأصبحت هذه الأسوار رمزا من رموز الحضارة والمعمار في المغرب و قد أشاد الملك الراحل الحسن الثاني بهذه المعلمة واعتبرها إرثا تاريخيا ومعماريا. وها نحن اليوم أمام وضع لا يمكن السكوت عنه لأن هذه الأسوار تتهدم أجزاء منها و تنمو فوقها الأشواك وينشر فوقها الغسيل وتستعمل كدعامات للبنايات المجاورة وأصبحت…