ولا

الحكومة تحب (المؤثرين) ولا تحترم الصحافة الوطنية

الحكومة تحب (المؤثرين) ولا تحترم الصحافة الوطنية

حكومتنا الحالية صارت هي من يعرقل أعمالها، وهي من توفر كل أسباب الفشل لبرامجها، وكل يوم تقدم الدليل على أنها تفتقر إلى التقدير السياسي، وإلى الرؤية، وإلى الحد الأدنى من(لفهامة). الكثيرون انتقدوا منذ مدة صمت الحكومة وخرسها التواصلي مع الرأي العام الوطني ووسائل الإعلام، وخرج هذا الانتقاد حتى من داخل مكونات الأغلبية الحكومية نفسها… ولما

Top