منذ أكثر من أسبوع، أصيب الأديب المغربي إبراهيم الحجري بوعكة صحية، وظل طيلة هذه المدة في غيبوبة، كما ظل الأطباء المشرفون على علاجه في حيرة، عاجزين عن معرفة طبيعة المرض الذي أصيب به، حيث تطلب ذلك إرسال التحاليل التي أجريت له إلى خارج المغرب، فرنسا تحديدا، لأجل تحديد الداء وبالتالي تشخيص العلاج. كان الانتظار طويلا…