تحت شعار: “الشعر، أناقة وقرب”، واحتفاء بالشعر والشعراء وبالكلمة الحرة والهادفة، كانت مدينة القنيطرة على موعد ثقافي وفني مع الشعر ومع الكلمة الهادفة، رغبة في بناء وعي ثقافي يتجاوز زمن الكسل الإبداعي ويشكل ذوقا قادرا على بلورة فكر ينشغل بأسئلة وجودية، وبهوية جماعية مشتركة تمثل ربيع الإبداع الشعري عبر تلاقح الأجيال. موعد ثقافي تفتقت معه…