مليكة ها هي الذكرى الثانية عشرة على وفاتك. تُرى هل ترين أو تحسين بما يحصل في العالم اليوم من آلام؟ لقد مررنا يا مليكة الكثير الكثير منذ قصتك “موت” من قصص الموت المشابهة لقصتك، إذ أصبح الموت هو البطل البارع والوحيد الذي يلعب على منصات بلادنا العربية. مليكة عندما كنتِهنا، كنا نشكو آلامنا التي تجدّلت…