تخفيف التدابير الاحترازية في كل مناطق البلاد، وتأخير توقيت الإغلاق الليلي إلى غاية الحادية عشرة ليلا، وعودة بعض القطاعات والخدمات إلى نشاطها الاعتيادي، كل هذا حضي بترحيب المواطنات والمواطنين وعدد من المهنيين، وبدأ الأمل يتنامى بشأن الخروج من هذه المحنة الصحية والمجتمعية وتداعياتها. لكن مقابل ما سلف، ظهر كذلك في عدد من مدننا تنام مخيف…