يندد المدافعون عن المهاجرين بما يعتبرونه “الهوس” الفرنسي باحتجاز الأجانب من خلال إقامة مراكز احتجاز أشبه بسجون وحرمانهم من الحريات، فيدفع الأجانب ثمن “التشدد” الذي يتجاوز حدود القانون. في غضون أربع سنوات، ضاعفت فرنسا قدرتها على الاستقبال في مراكز الاحتجاز الإداري، حيث يتم احتجاز المهاجرين غير النظاميين بانتظار ترحيلهم. وقال بول شيرون، وهو مسؤول في…