ينهي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يومه الأربعاء، زيارته للمغرب الرامية إلى توطيد العلاقات بين باريس والرباط ومسح ذاكرة الفتور التي استمرت بين البلدين لسنوات. تبدو الزيارة في ظاهرها بروتوكولية، إلا أنها تكتسب أهمية مضاعفة باعتبارها أول زيارة يقوم بها ماكرون إلى المغرب منذ 2018، فضلا عن أنها تأتي بعد نحو ثلاث سنوات من التوتر والفتور…