شركة

“شركة” الحكومة

“شركة” الحكومة

حكومتنا اليوم، على ما يبدو، لم تستوعب بعد انتهاء مرحلة الانتخابات وتسويق البرامج وتلميع الصور، لتبدأ مرحلة التنزيل والوفاء بالوعود، وممارسة السياسة باعتبارها العمود الفقري للعمل الحكومي، بدل اتباع نهج التدبير والتسيير الإداري للشركات والإدارات العمومية، أو حتى الحملات الانتخابية… هذه الحكومة، بدل دعم القدرة الشرائية للمواطنين، في سياق اشتعال الأسعار، والخروج للتواصل مع الشعب

Top