الظروف التي رافقت جائحة كورونا خلال أزيد من سنتين، وما فرضته من حظر وملازمة للبيوت لفترات محددة، أجبرت الأسر على تغيير نمط حياتها وغذائها. فهناك من استفاد فعلا من هذه التجربة من خلال تحسين طريقة عيشه وتناول الطعام بطريقة عشوائية وغير منظمة مع عدم ممارسة أي مجهود بدني. غياب المجهود البدني، حال دون حرق الدهون…