فرقة

مسرحية “بلا سمية” لفرقة داهاواسا تعيد الإنسان إلى أصوله لأجل أن يواجه حاضره بشكل أفضل

مسرحية “بلا سمية” لفرقة داهاواسا تعيد الإنسان إلى أصوله لأجل أن يواجه حاضره بشكل أفضل

على مدى زمني لم يتيسر لي ضبطه بالكرونومتر، ولا بالساعة التي تلتصق برسغي، ولكن كنت أحسه يتدفق مع نبضاتي فأحتسبه بدقات القلب، وبحركات الجسد مني، وهو يكاد ينط من على الكرسي الذي أقتعده، فينقذف مشاركا كل أولئك الذين على متن الخشبة. تلبسني هذا الإحساس وأنا أتابع ــ في حرقة والتياع ممزوجين بعشق وشغف عريقين ــ

Top