في عدد من القضايا التي تداولها الرأي العام الوطني خلال مدة ولاية الحكومة الحالية، بدا واضحا رفض الحكومة للحوار، والأزمات تفاقمت، سواء مع موظفي التعليم أو مع طلبة كليات الطب أو مع مهنيي الصحة او مع المحامين أو مع منظمات الصحفيين وناشري الصحف أو مع المركزيات النقابية، بالذات بسبب أزمة الحوار مع الحكومة. حكومة الكفاءات…