يصادف هذا العدد الاحتفال باليوم الوطني للكاتبة، ولعل في هذا الاحتفال اعتراف ضمني بأن هناك ما يسمى بالأدب النسائي وإن كان الكثير من الكاتبات يتحفظن من هذه التسمية ويجمعن على أن الكتابة لا جنس لها. لا يزال الأدب النسائي المغربي يشكو من محدودية المتابعة النقدية الجادة وليس ما يسميه البعض بالقراءة العاشقة، وهي قراءة عادة…