بعد نحو عامين من عودتها إلى لبنان وتفرغها للعمل في أحد أبرز مستشفيات العاصمة، تجد طبيبة الطوارئ نور الجلبوط نفسها، على غرار كثر من زملائها، تستعد لبداية جديدة، بعيدا عن بلد أغرقته الأزمات المتلاحقة. وتقول الطبيبة (32 عاما) بينما تغطي ثلاث كمامات تقاسيم وجهها لوكالة فرانس برس “أعطيت خلال هاتين السنتين من قلبي للبنان، لكنه…
- 1
- 2