الأعمدة

من كلمات العشاء الملكي

اشترك خطابا جلالة الملك والرئيس الفرنسي، أثناء مأدبة العشاء الرسمية مساء أول أمس بالدار البيضاء، في التركيز على أمرين جوهريين في العلاقات بين المغرب وفرنسا.الأمر الأول يتعلق بالإنسان، أي بمواطنات ومواطني البلدين، ذلك أن جلالة الملك أشاد بمواطني البلدين المقيمين في المغرب وفرنسا (الذين يرجع الفضل لانخراطهم وحيويتهم ومواهبهم الخلاقة، في تعزيز وإثراء الروابط التي

Top