يومنا

2011

العام الذي يتأهب للمغادرة اليوم، لم يكن قطعا عاديا، ولم يمر كسابقيه، لا على الصعيد الوطني، ولا على مستوى البلدان العربية والعالم برمته.عام التغيير…عام سقوط الخوف…عام الشعوب…

Top